على هامش الجنون الصهيوني المتدحرج ( مذبحة مدرسة التابعين بغزة*-نموذجا ) حين يلامس رذاذ الدم الفلسطيني وجوهنا السافرة..وتتعرى حقائقنا المخزية..! -ليس بين الرصاص مسافة..هذه-غزة-التي تتحدى..وهذا الوعي نقيض الخرافة (مظفر النواب-بتصرف طفيف )
أميركا وتابعتها إسرائيل...طغاة الشرق الاوسط غصت المشافي بالجرحى، والطرقات بالاشلاء والجثث المحروقة ، إنها ليست جيوشا في مواجهة جيوش، بل إنهم اطفال ونساء وشيوخ، اتخذوا المدرسة مأوى لهم....
بين مطرقة المؤسسة و سنديان العنصرية معاناة كبيرة يواجهها شعبنا الفلسطيني عامة وأسر الشهداء والجرحى خاصة في قطاع غزة
حسن عصفور.. خيارات سياسية لمواجهة مؤامرة أمريكا حول دولة فلسطين كتب حسن عصفور/ بدأت الولايات المتحدة حربها السياسية المكثفة لمنع حصول طلب المجموعة العربية في مجلس الأمن على الأصوات المطلوبة، لرفع مكانة عضوية دولة فلسطين في الجمعية العامة للأمم المتحدة، من دولة مرا
د. طلال الشريف.. تنهض فتح بتحديثها لصيغة تكتل أو تجمع وليس حركة فتح كبيرة وكبيرة جدا أكبر من أن تبقى بشكلها وجوهرها الحالي ولأن كل المؤتمرات والاوراق والقرارات والانتخابات لم تنهض بفتح والسبب بصراحة أن فتح توازي القضية الفلسطينية في فعلها وقبولها العربي والد
عزام شعت.. "الشراكة والتنمية" بديلًا عن "مأسسة" الانقسام وترسيخه يُرسل إجماع ثمانية فصائل فلسطينية على تشكيل اللجنة الوطنية للشراكة والتنمية في قطاع غزة إشارات إيجابية، ويحمل رسائل عميقة وواضحة في معاني الجمع ودلالات وحدة وتوحيد الفعل الوطني على طريق تفكيك عُقد الا
د.ماجد أبودية.. تداعيات قرار الفيدرالي الأمريكي على سعر صرف الدولار قامت لجنة السوق المفتوحة بمجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، امس الأربعاء، بمجموعة من الاجراءات الهامة لتعطينا دلائل متزايدة على أن السياسة النقدية قد تنجح في تحقيق هبوط ناعم للتضخم دون دفع الاقتصاد إ
كتب الدكتور أحمد يوسف: في مشهد العلاقة بين الرنتيسي ودحلان.. الجيرة والصداقة والمشاعر الوطنية لم أسمع يوماً دحلان يتحدث عن د. عبد العزيز الرنتيسي خارج دائرة التقدير والاحترام والكلم الطيب، فالرجل تجمعه به علاقات الجوار وروح التآخي التي تجمع أبناء المخيم، فما بالك إذا كان الطرفان قد تعايشا متجا
جمال زقوت.. مسؤوليتنا لابقاء القضية الفلسطينية حجر زاوية السياسة العربية القضية الأساسية التي تتصدر الأوضاع الشرق الأوسطية باتت تتمركز في الجهود الأمريكية المبذولة لاحتمالات تطبيع العلاقات بين المملكة العربية السعودية واسرائيل، و يأتي ذلك في اطار حاجة ادارة بايدن لإنجازٍ ق
الاتفاق الفلسطيني السعودي: “من طقطق إلى السلام عليكم” أكتب هذا المقال الذي يعرض قصة الاتفاق السعودي الفلسطيني من “طقطق إلى السلام عليكم”، وأنا أتمنى أن المعلومات الواردة فيه، على الرغم من أنها تستند إلى مصادر عدة إعلامية وسياسية مطلعة، غير صح